تسجيل الدخول او يمكنك الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور

صيغة الجوال غير صحيحة
    نسيت كلمة المرور


جريدة الراية - الثلاثاء 6 ديسمبر 2016م

رحبوا بزيارة خادم الحرمين الشريفين..
خبراء تربويون لـ الراية :تعاون بناء بين قطر والسعودية في التعليم
تبادل الكوادر والخبرات يعزز من تطور التعليم في البلدين
المملكة تزخر بالخبرات وقطر لديها تجارب ناجحة في الارتقاء بالتعليم

كتب - محروس رسلان:
أكد عدد من الخبراء التربويين أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة إلى بلده الثاني قطر في ضيافة أخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى تفتح مجالات التعاون المتعددة، لا سيما في مجال التعليم، لافتين إلى أن مجال الشراكة موجود بالأساس.
وأعربوا عن أملهم في أن تسهم هذه الزيارة الكريمة في تعزيز التعاون بين البلدين والارتقاء بالعلاقات العلمية والبحثية وتبادل الخبرات بين البلدين وإقامة مشاريع مشتركة في مجال التعليم.
وأوضحوا أن المملكة تزخر بالخبرات والإمكانيات وأن قطر لديها التجارب الناجحة في مجال تطوير التعليم، لافتين إلى أن استفادة كلا البلدين من جهودهما في التعليم يعزز من تطوره ويدعم بالنهاية مسيرة مجلس التعاون الخليجي. وأكدوا أن القانون القطري يتيح الفرصة أمام المستثمرين السعوديين في فتح مدارس خاصة.. لافتين إلى وجود مدارس خاصة بالفعل فتحها مستثمرون سعوديون في قطر، مشيرين إلى تطلعهم لوجود مبادرات لبناء مدارس خاصة سواء بالمملكة أو في قطر مستقبلا.
ونوهوا إلى أن الاستثمار في مجال التعليم الخاص من المشاريع الواعدة التي تعود بالنفع على المستثمر وعلى الطلاب وذلك لأنه يوجد تنوع على مستوى منظومة التعليم الخاص والعام أيضا. وشددوا على أن التعليم أساس لتطوير أي دولة، وذلك من منطلق أن التطوير يكون على مستوى المؤسسات والبشر، مشيرين إلى أن هناك تعاونا قائما بين قطر والمملكة العربية السعودية في مجال التعليم على مستوى المناهج وعلى مستوى البرامج التدريبية. وتوقعوا أن تزيد هذه الزيارة من أفق التعاون في مجال التعليم بين البلدين.
وأكدوا أن زيارة خادم الحرمين الشريفين مهمة على صعيد تقوية وترسيخ العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين.
/////////////////////////////////
عبدالعزيز السيد:
تطوير التعليم مرتبط بمستقبل شعوب البلدين
أكد الخبير التربوي الأستاذ عبد العزيز السيد أن زيارة خادم الحرمين الشريفين تفتح مجالات التعاون المتعددة، باعتبار قطر والمملكة أعضاء في منظومة واحدة هي مجلس التعاون الخليجي، لافتا إلى أن مجال الشراكة موجود بالأساس.
وقال: نرحب بزيارة الملك سلمان، حيث تعد زيارة شعبية وكريمة له في بلده الثاني قطر، معربا عن أمله في أن تساهم الزيارة في تسهيل تبادل الخبرات بين البلدين وإقامة مشاريع مشتركة في مجال التعليم.
وأضاف: المملكة تزخر بالخبرات والإمكانيات ونحن لدينا التجارب الناجحة في مجال تطوير التعليم ولا شك أن استفادة كلا البلدين من جهودهما في التعليم يعزز من تطوره ويدعم بالنهاية مسيرة مجلس التعاون الخليجي. وقال: نحن بحاجة إلى أفكار الأخوة في المملكة وهم بحاجة إلى منظومات ناجحة مثل تلك الموجودة في قطر.
//////////////////////////////////////
حمد السليطي:
فرص للسعوديين للاستثمار في التعليم الخاص
رأى الخبير التربوي الأستاذ حمد السليطي أن هناك تعاونا مشتركا ووثيقا بين كل من قطر والسعودية، مشيرا إلى أن زيارة خادم الحرمين تزيد من أواصر المودة بين البلدين الشقيقين.
وأكد أن القانون القطري يتيح الفرصة أمام المستثمرين السعوديين في فتح مدارس خاصة، لافتا إلى وجود مدارس خاصة بالفعل فتحها مستثمرون سعوديون في قطر، مشيرا إلى أنه يتطلع لوجود مبادرات لبناء مدارس خاصة سواء في المملكة أو في قطر مستقبلا.
وقال: الاستثمار في مجال التعليم الخاص من المشاريع الواعدة التي تعود بالنفع على المستثمر وعلى الطلاب وذلك لأنه يوجد تنوع على مستوى منظومة التعليم الخاص والعام أيضا. وأشار إلى إمكانية اتخاذ خطوات مشتركة لفتح جامعات خاصة سواء في قطر أو السعودية.
////////////////////////////////////
د. نوال الشيخ:
تعاون في المناهج والبرامج التدريبية
قالت الخبيرة التربوية الدكتورة نوال الشيخ إن التعليم أساس لتطوير أي دولة وذلك من منطلق أن التطوير يكون على مستوى المؤسسات والبشر.
وأضافت أن زيارة خادم الحرمين مهمة لأن هناك علاقات راسخة وقوية بين البلدين، لافتة إلى أن هذه الزيارة من شأنها أن توثق وتقوي العلاقات بين البلدين.
ونوهت إلى وجود تعاون قائم بين قطر والسعودية في مجال التعليم على مستوى المناهج والبرامج التدريبية، متوقعة أن تزيد هذه الزيارة من أفق التعاون في مجال التعليم بين البلدين.
وأوضحت أن النظام التعليمي في قطر متطور كثيرا وأن هناك مجالا للاستفادة منه حيث توجد أفكار متطورة في مدارسنا يمكن الاستفادة منها، لافتة إلى إمكانية الاستفادة من برامج المملكة في مجال تطوير المعلمين.
/////////////////////////////////////////
إبراهيم الماس:
رفد المدارس القطرية بكوادر سعودية
وصف الخبير التربوي الأستاذ إبراهيم الماس التعاون الجيد بين كل من دولة قطر والمملكة العربية السعودية الشقيقة في جميع المجالات ومنها المجال التعليمي، لافتا إلى وجود تعاون قديم بين البلدين الشقيقين في مجال التعليم.
وقال: المعلمون السعوديون منذ القدم وهم موجودون في قطر حيث يتم رفد مدارسنا بكوادر تعليمية من معلمي المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأضاف: المعلمون السعوديون لديهم أفكار جيدة وهم مدربون بشكل جيد والاستعانة بهم في مدارسنا أجدى نظرا لقوتهم في مادتهم العلمية ولتفهمهم ومراعاتهم لطبيعة المجتمع وخصوصيته.
وتابع: معلمو مادة العلوم الشرعية السعوديون تحديدا متمكنون جدا فهم يحفظون القرآن والأحاديث والمتون العلمية وبالتالي فهم يؤدون مهمتهم في شرح المقررات الشرعية باحتراف وتمكن.
وأوضح أن الطلاب لدينا يكونون أكثر تقبلا للمعلمين السعوديين لأن البيئة متشابهة فضلا عن العادات والتقاليد واللهجة، الأمر الذي يساهم في تسهيل قيام المعلم بمهامه، لافتا إلى أنه يمكن الاستفادة من مهارات المعلمين السعوديين ككوادر تعليمية بمدارسنا الجديدة.

مرسوم رقم (24) لسنة 2013 بالتصديق على اتفاقية التعاون الدبلوماسي والقنصلي بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية، وملحقها التنفيذي

مرسوم رقم (23) لسنة 2012 بالتصديق على اتفاق بين حكومة  دولة قطر وحكومة المملكة العربية السعودية للتعاون في مجال الدفاع المدني

مرسوم رقم (57) لسنة 2010 بالتصديق على محضر إنشاء مجلس التنسيق القطري السعودي

 توقيع محضر تبادل وثائق مذكرتين مع السعودية

موقع معروف

صفحتنا على معروف

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

أضف طلبك