جريدة الراية 10 من مايو 2009م
قانون جديد لمواجهة
ظاهرة سرقات الكهرباء كشف عن ضبط 400 حالة سرقة
المهندي ل الراية :تسويق الكهرباء خليجياً ليس على حساب المشتركين
رصد 1600 حالة إتلاف للكابلات الكهربائية بسبب المقاولين
7112محطة لتلافي القطع ومكتب طوارئ اللؤلؤة قيد الدراسة
أجهزة لكشف الأعطال قبل حدوثها ولاتوجد شبكة دون انقطاع
لانتسابق في حفر الشوارع وأدعو للمحافظة على الممتلكات العامة
حوار- السيد عبد السلام
:
نفى المهندس حسن جمعة المهندي رئيس مركز التحكم والتشغيل بشبكة التوزيع الكهربائي
ورئيس مكتب الطوارئ بالمؤسسة القطرية العامة كهرماء ان يكون بيع فائض
الكهرباء إلى دول التعاون على حساب المشتركين.
وقال المهندي خلال حوار ل الراية بمكتبه بمركز التحكم بالنعيجة ان المؤسسة تفرق
بين زيادة المخزون الاستراتيجي الذي يصل إلى 4000 ميجاوات ويمكن بيعه عن طريق الشبكة
الموحدة وبين احتياجات المشتركين التي تضعها في مقدمة أولوياتها .
وتطرق رئيس مركز التشغيل إلى زيادة سرقات الكهرباء والتوصيلات المخالفة وضرب الكيبل
التي وصلت إلى 1366حالة العام الماضي و277حالة بداية هذا العام عن طريق مقاولي المشروعات
الامر الذي يتسبب في القطع المفاجئ للتيار عن المشتركين.
كما لفت إلى زيادة في المخالفات التي تم ضبطها ووصلت إلى 376 العام الماضي و23حالة
هذا العام بسبب السرقات التي تحدث في المنطقة الصناعية وبعض المناطق الاخرى والتوصيلات
المخالفة داخل البيوت خاصة الخيام أو الملاحق التي تقام داخل المنزل أو بالقرب منه.
واشار إلى وجود قانون رادع للمخالفين يجري إعداده بإدارة خدمات المشتركين كما اشار
إلى زيادة عدد المحطات التي تم اضافتها هذا العام وهي 354 ليصل اجمالي هذه المحطات
إلى 7112 ليتم القضاء على الانقطاعات ودراسة انشاء مكتب طوارئ باللؤلؤة ... وفيما يلي
تفاصيل الحوار :
لوحظ في الفترة الاخيرة ان هناك إشعارات كثيرة بانقطاعات الكهرباء لاسيما في
المناطق الشعبية كمنطقة النجمة وغيرها لماذا تكرار الانقطاع في هذا التوقيت ؟
- مشكلة انقطاعات التيار الكهربائي في فصل الصيف تعتبر بمثابة تحد كبير بالنسبة لمؤسسة
كهرماء سنوياً، نظراً لزيادة الأحمال والضغط على الشبكة الكهربائية أو حدوث انقطاعات
نتيجة لضرب كابلات من قبل طرف ثالث أو مشاكل متعلقة بالشبكة الكهربائية.
ولذلك تقوم المؤسسة سنوياً بمراجعة الأداء ووضع الخطط لمواجهة هذا التحدي، إما بتشكيل
لجان لدراسة وضع الشبكة الكهربائية العام الماضي، ووضع الحلول المتوقعة لسنة 2009م،
ووضع الخطط للانتهاء من برامج أعمال الصيانة الدورية ومشاريع التقوية للشبكة الكهربائية
قبل موسم صيف 2009م .
الانقطاعات والصيف
لكن على الصعيد المتعلق بالانقطاعات ماذا أعدت كهرماء هذا العام لتلافي انقطاع
الكهرباء خلال الصيف الذي بدأ فصله الآن ؟
- هناك خطط لمؤسسة كهرماء تم تقسيمها إلى أربعة محاور رئيسية لمواجهة الانقطاعات وتقوم
على تنفيذ المشاريع لتدشين محطات جديدة والهدف من تلك المشاريع إما تقوية الشبكة، أو
توصيل لمشتركين جدد بالشبكة الكهربائية. وفي هذا الصدد تم تدشين عدد (16) محطة رئيسية
خلال سنة 2008م، وعدد (10) محطات رئيسية في عام 2009م . أما بالنسبة للمحطات الفرعية
فقد تم إدخال تقريبا عدد ( 542 ) محطة في عام 2008 وعدد ( 354 ) في عام 2009 إلى الآن،
ليصل عدد المحطات في شبكة التوزيع الكهربائي عدد ( 7112 ) محطة.وخطة الإحلال والتجديد
في برامج الصيانة الدورية وبخصوص خطة الصيانة الدورية السنوية، فقد تم إنشاء قسم جديد
يقوم على استخدام أجهزة حديثة تقوم باكتشاف الأعطال في المعدات الكهربائية قبل حدوثها،
وتبين صلاحية المعدة، ومن ثم يتم وضع خطة الصيانة وتحديد الأولويات.
عجز في الطواقم الفنية
هناك من يرى ان عملية الصيانة تتم بصورة سنوية روتينية وهناك من يرى ان هناك
عجزا في طاقم الفنيين الذين يتابعون عمليات الانقطاع فبماذا ترد ؟
- هذا الامر غير واقعي فلدينا تجربة ناجحة بالنسبة للإحلال والتجديد للمعدات الكهربائية
والتي اشتملتها الخطة في برامج الصيانة بتبديل محولات التوزيع الكهربائي ذات الأحمال
العالية بأخرى ذات سعة أكبر، وكذلك تبديل العديد من عناصر شبكات الخطوط الهوائية التي
كانت بحالة سيئة كالأعمدة والموصلات الكهربائية بالإضافة إلى تنفيذ أعمال الصيانة الدورية
للعديد من المحطات وشبكات الخطوط الهوائية، بما يتناسب مع طبيعة كل معدة، وطبقاً للمواصفات
الفنية كما تم ايضا تشكيل لجنة لتحليل الأعطال الكهربائية برئاستي وتقوم على دراسة
وتحليل الأعطال فنياً، ورفع التوصيات بعد وضع الحلول إلى الأقسام المعنية بالصيانة
ليتم التعديل على المواصفات وتفادي حدوث مثل هذه الأعطال مستقبلاً، وإدراجها ضمن خطة
الصيانة.
برامج الصيانة
كيف تتلافى كهرماء الانقطاعات بصورة أو باخرى حتى نرى عاما خاليا من الانقطاعات
؟
- اتكلم من موقع التحدي ومن الواقع العملي انه لا توجد شبكة في العالم دون انقطاعات
مهما كان اسم البلد وحجم التكنولوجيا المستخدمة لكن على ارض الواقع تم زيادة عدد المولدات
الاحتياطية لاستخدامها في برامج الصيانة وتقليل حالات انقطاع التيار الكهربائي خلال
فترة تنفيذ برامج الصيانة ووصل عدد المحطات والخطوط الهوائية وبعض الأعمال المتعلقة
بالشبكه التي غطتها خطة الصيانة لعام 2008-2009 هي حوالي ( 770 ) برنامج عمل .
طوارىء الأعطال
هل اعددتم خطة الطوارئ لمواجهة الأعطال خلال الايام القادمة خاصة ان الصيف لم
يبدأ البداية الحقيقية ؟
- وضعنا في اعتبارنا عدة خطوات لضمان استمرارية الكهرباء ولسرعة التجاوب مع جمهور المشتركين
فقد تم توفير الآتي بوحدة الطوارئ :
تم افتتاح مكتب طوارىء كهرباء الصناعية لكثرة الشكاوى والمخالفات التي تحدث بتلك المنطقة
لتصل إلى عدد (9) مكاتب طوارئ كذلك زيادة عدد الفنيين في مكاتب الطوارئ لمواكبة النهضة
العمرانية في البلاد وتلبية احتياجات كل منطقة وتوفير أجهزة ملاحة (GPS) متطورة للاستدلال
على المواقع في جميع السيارات الخاصة بمكاتب الطوارئ وزيادة عدد أجهزة الكشف عن الأعطال
بعد ثبوت كفاءتها.
كذلك تم رفع كفاءة الفنيين والمشرفين بعمل الدورات التدريبية التخصصية وورش العمل ويتم
هذا مع تطوير الآلية المتبعة وتحديث البيانات ومتابعة الأعطال الكهربائية لتقديم أفضل
خدمة ممكنة، اضافة إلى عمل زيارات ميدانية للمحطات الفرعية لعمل التقارير اللازمة للجهات
المختصة.
وخلال المراحل القادمة سيتم افتتاح مراكز طوارئ جديدة مستقبلاً في حال وجود ضرورة تستدعي
ذلك، للعمل جنباً إلى جنب مع مكاتب الطوارئ الموزعة على امتداد البلاد لتغطية الطلبات
المتزايدة بخدمة الكهرباء.
كل ذلك اضافة إلى تدشين ورش خارجية لمكاتب الطوارئ حيث تم تجهيز ورش للخطوط الهوائية
بمكتب طوارئ كهرباء الخور وبمكتب طوارئ كهرباء الشحانية، وكذلك ورش لحام الكابلات بمكتب
طوارئ كهرباء أم صلال وبمكتب طوارئ كهرباء الريان لتكون بالقرب من مراكز كثافة عدد
الأعطال، بالإضافة لوجود عدد 2 مولد متنقل في كل من مكتب طوارئ كهرباء الخور ومكتب
كهرباء الريان بعد الانتهاء من موسم الصيانة الحالي .
الإحلال والتجديد
هل هناك آلية تتبعها كهرماء لعملية التجديد أو الإحلال وكيف تطبق ذلك على أرض
الواقع ؟
- الانقطاعات وتبديل المعدات تأتي حسب تقارير اللجان المختصة وقبل ذلك لابد من فصل
المعدات القديمة وتركيب مولدات احتياطية متحركة ثم نبدأ بفصل هذه المولدات الاحتياطية
مرة اخرى وتركيب المعدة التي تستمر في العمل لكن هذه المرحلة اقصد مرحلة الإحلال والتجديد
تستغرق وقتا.
ايضا هناك فارق كبير بين أداء المعدات في الشتاء وخلال الصيف الذي يعتبر فصل الذروة
فقد يتم تجريب المعدة وصيانتها في الشتاء لبدء العمل خلال فصل الصيف ثم نتبين ان هناك
جزءا من الاعطال عقب هذه الصيانة .
مازالت الشكاوى تتكرر من مكاتب الاتصال عقب الانقطاعات حيث ان الموظف لا يكون
لديه علم بالوقت المحدد لعودة التيار أو المنطقة التي يتم فيها الانقطاع فكيف ترد؟
- العاملون بمركز الاتصال يقومون بمجهود كبير ولننظر إلى حجم المكالمات التي يقومون
بالرد عليها وانا اعتبر ان -مركز الاتصال بمؤسسة كهرماء الأداة الرئيسية في قياس وتقييم
مستوى الأداء وسرعة الاستجابة، حيث إنه حلقة الوصل بين المؤسسة والمشتركين ،و يتم من
خلاله التواصل معهم كما يتم من خلال مركز الاتصال تقييم الأداء في مكاتب الطوارئ المختلفة
والموزعة على امتداد البلاد. ولتحسين وتطوير أداء مركز الاتصال يتم زيادة عدد مشغلي
مركز الاتصال وتحديد المسؤوليات ورفع كفاءتهم وتفعيل دور مشرفي الوردية في التقييم
والمتابعة والاصلاح لضمان الرد على اكبر قدر من المكالمات والجودة في الأداء والانتهاء
من تشغيل الأنظمة الخاصة بمراقبة الجودة والكفاءة لمشغلين مركز الاتصال لمساعدتهم على
تقييم أدائهم عن طريق عرض المكالمات الواردة وفترة كل مكالمة والمكالمات الجديدة وعمل
دورات تدريبية متطورة في خدمة العملاء لمشغلي المركز لتحسين ورفع الأداء .
الإبلاغ عن أعطال
هناك من يعتقد ان موظف الاتصال لم يرد على بعض المكالمات فهل هذا صحيح ؟
- هذا الكلام ليس له اساس من الصحة واذا جئنا إلى المكالمات التي يرد عليها موظف الاتصال
فيبلغ متوسط عدد هذه المكالمات الواردة من 350 إلى 400 خلال فترة الصيف، و200-250 خلال
فترة الشتاء ويمكن تصنيف تلك المكالمات على النحو التالي 40% مكالمات متكررة و30% للإبلاغ
عن الأعطال والانقطاعات و10% الاستفسار عن الانقطاعات الناتجة عن برامج الصيانة الدورية
و20% الاستعلام عن الفواتير وشكاوى متنوعة كالحفريات والابلاغ عن ملاحظات حول محطات
الكهرباء، كما سجل معدل التجاوب مع هذه المكالمات أقل من ساعة بالنسبة للمشاكل البسيطة
التي معظمها يتعلق بالتمديدات الداخلية للمشتركين وقيامهم بزيادة الأحمال دون الرجوع
للمؤسسة، وثلاث ساعات من رفع التقرير إلى فريق الإصلاح الفني الذي يحتاج إلى الكشف
عن الخلل وإصلاحه.
هناك على الجانب الآخر مخالفات من بعض المشتركين فكيف تتعاملون معها ؟
-نعد لقانون يصدر بحق المخالفين ويحقق اجراءات صارمة في حق من يخالف نصوصه خاصة فيما
يتعلق بالسرقات أو التوصيلات المخالفة وهذ القانون يتم اعداده من قبل ادارة خدمات المشتركين
،كذلك ان معظم المخالفات التي تحدث تتعلق بزيادة الأحمال أو المخالفات القانونية للتمديدات
الكهربائية الخاصة بالمشترك، ويتم متابعتها بالتنسيق مع إدارة خدمات المشتركين، حيث
بلغ عدد الحالات (376) حالة وردت في عام 2008م وعدد (23) حالة هذا العام حتى تاريخه.
وقد ورد إلينا في لجنة التقوية عدد (240) حالة في عام 2008م على شبكة الضغط المنخفض،
نتيجة لزيادة الأحمال جميعها تم التعامل معها والانتهاء منها قبل حلول صيف هذا العام.وبالنسبة
لمشاريع التقوية بشبكة الضغط العالي فقد بلغ عدد المشاريع (128) تم رفعها من قبل مركز
التحكم بعد دراسة وضعها وقد تم الانتهاء بنسبة حوالي 80%، نظراً لوجود بعض المشاكل
في المواقع التي حالت دون استكمالها.
المقاولون والشبكات
فيما يختص بالكيابل أو الانقطاعات عن طريق الطرف الثالث ماذا اعدت كهرماء من
اجراءات بشأنها؟
- استطيع القول ان أبرز التحديات القديمة الحديثة تتمثل في الأعطال الناتجة عن ضرب
الكابلات والخطوط الهوائية من قبل طرف ثالث التي يتأثر بها عدد كبير من المشتركين وتستغرق
الوقت الكثير للكشف عنها وإصلاحها. وتم إتخاذ إجراءات صارمة بهذا الخصوص، ولكن دون
جدوى، حيث بلغ عدد الحالات في عام 2008م (1366) وفي هذا العام حتى الآن (227) حالة
ومن هنا فان جميع المعنيين في المؤسسة وذوي الصلة بجمهور المشتركين على أتم استعداد
وترحيب لتلقي أي شكوى أو اقتراح وتعهد بالتعامل مع ذلك بشفافية تامة والسعي بجدية لوضع
حلول سريعة وناجعة ضماناً وتأميناً لاستمرارية تزويد التيار الكهربائي لجمهور المشتركين.
مكتب اللؤلؤة
في اطار زيادة هذه المكالمات هل تدرسون اقامة مكاتب اخرى خلال الفترة القادمة؟
- كما سبق ان اشرت إلى انه تم افتتاح اخر مكتب في المنطقة الصناعية منذ 3 اشهر ليصل
اجمالي المكاتب إلى 9 حيث تم ترقية جميع الاعمال بها كما تم اعادة هيكلتها لتكون على
اعلى مستوى من حيث المهندسين الذين يقومون بعمليات المراقبة لكن لدينا مقترحا باقامة
مكتب في منطقة اللؤلؤة لكن اود ان انوه إلى ان اقامة المكاتب تعتد على زيادة حجم الشكاوى
والسعة السكانية .
وماذا عن حجم الموظفين بمكاتب الطوارئ هل يتم زيادتهم بالصورة التي تناسب زيادة
حجم المشاريع واتصالات المشتركين ؟
- لدينا خطة بزيادة اعدادالفنيين القطريين العاملين بمكاتب الطوارئ إلى 5% سنويا وهذا
يتم عن طريق دراسة احوال المشتركين وكذلك حالة الشبكة اضافة الى التدريب والتطوير المستمر
لهؤلاء الفنيين الجدد وامدادهم بسيارات خفيفة الوزن ضغيرة الحجم تستطيع الوصول إلى
المناطق المزدحمة .
لكن في هذا الجانب أود القول ان تدريب الفنيين لايتم بين عشية وضحاها وانما يأخذ الكثير
من الوقت لان الفني يتعامل مع كهرباء وتيار عال ولابد ان يخضع إلى اختبارات حقيقية
عديدة على ارض الواقع لكي نطمئن على ادائه ونطمئن عليه ايضا .
مولدات خاصة
هناك نوع من التبذير في التيار مع انكم ومن خلال ادارة خدمات المشتركين تبذلون
جهودا كبيرة في التوعية والترشيد فكيف يتم التقليل من هذا التبذير ؟
- بالفعل هناك نوع من التبذير في استهلاك الطاقة والدليل كثرة المخالفات والسرقات لكن
دعني اوضح جانبا مهما وهو ان العمارات الجديدة التي تضاء ليلا وتكون خالية من السكان
يتم محاسبة اصحابها على استخدام هذه الطاقة واما انهم يتحملون هذا الامر بايجاد مولدات
خاصة بهم .
هناك من يتهم كهرماء بانها تتسابق في حفر الشوارع خاصة في المناطق السكنية فإلى
أين وصلتم في هذا الامر؟
- هذا سؤال محرج فنحن لانتسابق مع أي جهة في حفر الشوارع لكن دعني اقول لك ان هناك
تأثيرا من عمليات الحفر في انقطاع التيار عن المشتركين لكن عمليات الحفر هذه قد تكون
خاصة بكيبل تم ضربه من قبل أي جهة اخرى ولابد من اصلاحه ولابد ايضا من البحث عنه واعادته
إلى سابق عمله وكل هذا يتم في فترات بسيطة جدا .
هل من توجيه أو نصيحة أو ارشاد إلى المشتركين ؟
- اود ان الفت نظر المشترك إلى ان هذه المعدات التي تولد الكهرباء والتي توصلها إلى
المشترك ليست خاصة بكهرماء فقط لكنها خاصة بالدولة وينبغي المحافظة عليها فهناك اهمال
كبير من قبل بعض المشتركين وهناك سرقات وهناك هدم لبعض المحطات واهمال لها وهذا يؤثر
بالتالي على اداء الشبكة بصورة عامة.
قانون
رقم (6) لسنة 1979م باللائحة الداخلية لمجلس الشورى
قانون
رقم (11) لسنة 1979م بشأن حماية المنشآت الكهربائية والمائية العامة
قانون
رقم (6) لسنة 1992 بتنظيم وزارة الكهرباء والماء وتعيين اختصاصاتها
قانون
رقم (3) لسنة 1976م بتنظيم وزارة الكهرباء والماء وتحديد اختصاصاتها
مرسوم
بقانون رقم (28) لسنة 1995 بتعديل بعض أحكام القانون رقم (6) لسنة 1992 بتنظيم وزارة
الكهرباء والماء وتعيين اختصاصاتها
مرسوم
رقم (89) لسنة 1990 بتأسيس شركة الكهرباء والماء القطرية (شركة مساهمة قطرية)