تسجيل الدخول او يمكنك الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور

صيغة الجوال غير صحيحة
    نسيت كلمة المرور


قطر - جريدة العرب- الثلاثاء 1 محرم  1432الموافق 7 ديسمبر 2010  العدد 8213

«وايز» تبحث الارتقاء بمستوى التعليم وتعزيز مكانته العالمية

الدوحة - العرب
تبحث قمة الابتكار في التعليم «وايز» من خلال خمس جلسات عامة و20 جلسة فرعية، يتحدث فيها 100 متحدث، السبل الكفيلة بالارتقاء بمستوى التعليم، وتعزيز مكانته على جدول الأعمال العالمي.
وتبدأ القمة بجلسة عامة حول «تطوير الأنظمة التعليمية التربوية»، وتركز الجلسة على أن «مستقبل التربية» ينبغي أن يتم بناؤه على الأسس الموجودة، وبالتالي فهو يشمل تحسين الأنظمة القائمة التي قدمت لنا خدمات جليلة.
وتذهب الجلسة إلى أن التطوير المستمر قد أصبح تطلعا شخصيا واجتماعيا في جميع الميادين، بما في ذلك المجال التربوي. وإن التوقعات الكبيرة تعتبر عنصرا مهما في النجاح بالنسبة للأفراد والمدارس والمجموعات والمدارس الابتدائية والثانوية، والجامعات، والدول.
وتؤكد أن التطور يرتبط بالعمل على أن تصل فوائد التربية إلى الجميع، لكنه يرتبط أيضا بتحسين أداء المؤسسات والطلاب. وتبين الحاجة في كل مستوى إلى التركيز على مجالات التطور، وعلى استخدام المعايير الوطنية والدولية ومخرجاتها لقياس الأداء، ووضع علامات وأهداف من شأنها أن تؤثر إيجابا في دعم الطموحات.
ويشدد على التفكير في تحديد مراحل للوصول إلى الدارسين والمتعلمين ودعم جهودهم، بما في ذلك العودة إلى أصول التربية ومنابعها، والتحاور حول الكيفية التي يمكن بها للمقررات والبرامج الدراسية والاستراتيجيات الجديدة أن تزيد من قيمة تأثير التربية والتعلم.
ويتحدث في الجلسة البروفيسور إي نايجل هاريس، نائب عميد جامعة جزر الهند الغربية «جامايكا»، ومايكل ستيفنسون، نائب رئيس مؤسسة غلوبال إيدوكيشن، سيسكو «المملكة المتحدة» ، والدكتور كيان تانغ، نائب المدير العام للتربية، اليونسكو «باريس»، ويدير النقاش مايك باكر، الصحافي في مجال التربية (المملكة المتحدة).
تتطرق الجلسة العامة الافتتاحية بعنوان «بناء مستقبل التربية» إلى إن ما تقوم عليه مبادرة مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم هو أن التربية عنصر في غاية الأهمية في تمكين البشرية من الإبحار وسط المخاطر والتحديات والفرص التي تكتنف عالمنا المتميز بسرعة التغير الكبيرة.
وتركز على أن القدرة على تحويل المعرفة إلى عمل يعكس التفاهم والإبداع هي أساس الأبحاث، التي من شأنها أن تمكننا من توقع التطورات في جميع المجالات، من الجغرافيا السياسية إلى المسائل البيئية، إلى احتياجاتنا من الطاقة، إلى توزيع الثروات، والتحولات المناخية، وصولا إلى المسائل السكانية والصحة.
وتوضح أنه بفضل توقع التغيرات وانعكاساتها المحتملة، نكون أكثر قدرة على تنفيذ سياسات مسؤولة وموثوقة في قيادة مجتمعاتنا وقيادة العالم، وتشير إلى «إننا نحتاج إلى أن نتصور نماذج تربوية جديدة ونحضنها ونعدل من حجمها، كما نحتاج إلى تبادل أفضل الممارسات في المستوى الدولي. نحن نحتاج إلى أن نعيد التفكير في طبيعة التعلم ذاتها، وعملية بناء المعرفة والتفكير النقدي والإبداع، وهذه المقاربة تحتاج إلى أن تكون جزءا لا يتجزأ من مشوارنا المهني الذي ينبغي أن يتصف بالمرونة والقدرة على التأقلم. علينا أن نبني تحالفات جديدة لشركاء وأطراف متعددين، وأن ننطلق إلى ما هو أبعد من الحدود التقليدية للتربية. إن الأساس الذي قامت عليه مبادرة مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم هو أنه تجمع أناسا من ثقافات وفئات متنوعة مختلفة، بحثا عن التغيير التجديدي الإبداعي في التربية العالمية، التي تمكن البشرية من القدرة على مواجهة التغييرات الخطرة في عصرنا الحاضر».
وتشهد الجلسة استقبالا رسميا لسمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند، رئيس مؤسسة قطر، ويقدم لمبادرة مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم الدكتور عبد الله بن علي آل ثاني، رئيس المؤتمر، وتدير الجلسة نعمة أبو وردة، صحافية ومذيعة، مقدمة برنامج «أم إي بيزنس ريبورت» على «بي بي سي».
تمويل التربية
مع تزايد أعداد الطلاب في كل مستوى من المستويات الدراسية، ظلت تحديات التمويل والضغوط المالية تتزايد باستمرار. أضف إلى ذلك الأزمة الاقتصادية العالمية، واستمرار الاضطراب الاقتصادي، مما يجعل التحديات تصبح أكثر وضوحا.
إن التربية تمثل على الأقل جزءا من الحل للمشاكل الاقتصادية الحالية، إذن فيمكن القول بكل بساطة إن الحد من التمويل ليس خيارا واردا. يجب أن نجد آليات تمويل مبتكرة، من أجل دعم التربية وتطويرها.
إلى الآن، كان تمويل التربية والتعليم يتم بطرق عديدة، بما في ذلك إنفاق الأسر على تعلم أبنائها، أو قيام المنظمات الخاصة أو الحكومات بذلك.
وينبغي اليوم أن يتم التفكير في التأثير والانعكاسات التي يمكن أن تكون لوسائل تمويل جديدة مبتكرة في التربية والتعليم. ويبدو من المعقول أن نتوقع بأنه في حال ساهم الأفراد بشكل أكبر، فإنه يمكنهم أن يتخذوا مقاربة مختلفة للغاية من التعليم، ومن المواد والتخصصات التي يختارون دراستها، وتوقعاتهم بالنسبة للفرص التي سوف تترتب على ذلك.
وتخصص الجلسة للتفكير في الجانب الاقتصادي من التربية، وخيارات التمويل في مختلف المستويات، وانعكاسها على التوقعات والآمال المتعلقة بفوائد التربية. وسوف تكون هناك أمثلة لسياسات وممارسات، تم تصميمها من أجل دعم النظم والمؤسسات التربوية وتطويرها.
وتتحدث في الجلسة: إيرينا بوكوفا، المدير العام لليونسكو (باريس)، والدكتور سكوت كووين، رئيس جامعة تولان (الولايات المتحدة الأميركية)، ويدير الجلسة مايك باكر، صحافي في مجال التربية، ومذيع ومؤلف (المملكة المتحدة).
استعراض اتجاهات الابتكار
إنه من الحيوي أن يتم استعراض أكثر الأبحاث التربوية والممارسات المبتكرة في البلدان المتقدمة والبلدان النامية على حد سواء، لأن لديها جميعا الإمكانات لكي توسع حدود التربية والتعلم الفعال.
وقد كانت الاستراتيجية التقليدية لنشر تعليم ذي جودة عالية تقوم على بناء المزيد من المدارس، وتوظيف المزيد من المدرسين. غير أن التكلفة المرتفعة لهذا الحل تجعله حكرا على الدول الأكثر ثراء.
وما قد يبدو لأول وهلة أفكارا «غير مألوفة أو غريبة»، تأتي من أنحاء مختلفة من العالم، يظهر إمكانية إعادة اختراع التعليم، والتغلب على العوائق المالية والجغرافية. يمكن لتلك الأفكار أن تتمخض عن نماذج تعليمية جديدة، منخفضة التكلفة تقوم على المشاركة بشكل أكبر، في أكثر المناطق فقرا، وذلك مثلا من خلال التكنولوجيا المحمولة. ومن ناحية أخرى، فإن التقدم الحاصل في علوم المعرفة قد يوفر نظرة أعمق إلى عمليات التعلم ووظائفه، كما يمكن أيضا دمج تكنولوجيات الألعاب في التعليم. هذه الابتكارات قد تكون هي المحاولات الأولى في الطريق إلى إحراز تقدم أهم في تصميم المواد التعليمية وطريقة تقديمها. إن التحدي الأكبر يتمثل في تبادل هذه القفزات النوعية في التفكير والتعامل معها وتطويرها.
ويتحدث في الجلسة: مارتن بورت، المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة فاونديثيون باراغوايا، وأحد مؤسسي «علم رجلا كيف يصيد» (باراغواي)، واللورد ديفيد بوتام، رئيس «فيوتشرلاب» (المملكة المتحدة)، وأنطوني سالسيتو، نائب رئيس «وورلد وايد إيديوكايشن، مايكروسوفت (الولايات المتحدة)، والبروفيسور زهو كيفينغ، رئيس جامعة بيكينغ (جمهورية الصين الشعبية)، ويدير الجلسة مايك باكر، صحافي في مجال التربية (المملكة المتحدة)
قيم مشتركة
إن الإنسانية مزيج من الهويات الوطنية والثقافية الغنية المختلفة ونحن أكثر حتى من كوننا محتاجين لبعضنا البعض، إننا نواجه المشاكل والفرص نفسها في المستوى العالمي، متحملين مسؤولية حب كوكبنا والمحافظة عليه وعلى موارده. إن التحدي الملح الذي يواجه المؤسسات التربوية هو أن تغرس لدى الطلاب الفهم العميق لهذا التنوع وهذا الترابط. إن فهم المواطنة العالمية، وقيمها وواجباتها ومسؤولياتها ومعارفها ومهاراتها، هو بالتالي مهمة التربية في كل مكان وفي كل مستوى.
وتتحدث في الجلسة: سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس حكماء هيئة متاحف قطر، رئيس برنامج «أيادي الخير نحو آسيا (روتا) (قطر)، سعادة الدكتور محمد العزيز بن عاشور، المدير العام، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (أليكسو) (تونس)، والبروفيسور هيتش راسيل بوتمان، عميد ونائب رئيس جامعة شتيلينبوش (جنوب إفريقيا)، ويدير الجلسة البروفيسور إيفون فونتين، رئيس الوكالة الجامعية للفرانكوفونية (كندا).
التعليم والمصالحة
إن المصالحة بين الأفراد والمجتمعات السابقة والحالية في مناطق ما بعد الصراع، يمكنها أن تأخذ في بعض الأحيان عدة أجيال. وقد أخذت بنظر الاعتبار مهمة الحكومات لفترة طويلة في سبيل تعزيز هذه العملية، غير أن الجزء الذي يتعين على التعليم أن يلعبه، يحتاج إلى إعادة تقييم وتعزيز. وكذلك الموارد والوسائل المتاحة للمعلمين، ففي أجزاء مختلفة من العالم، على سبيل المثال، استطاعت المدارس أن تثبت أن دمج أطفال من مجتمعات معادية سابقا جاء بنتائج فعالة للغاية. وهناك أمثلة كثيرة أخرى من مبادرات المصالحة في مناطق ما بعد الصراع تستحق الدراسة والازدواجية.
ويتحدث حول الموضوع الدكتور فاني دو توا، المدير التنفيذي لمعهد العدالة والمصالحة (جنوب إفريقيا)، وبراندون هامبر، مدير أبحاث النزاعات الدولية ومعهد (INCORE)، جامعة الستر (المملكة المتحدة)، وجوك فان دير لييو - روورد، الرئيس المؤسس والمدير التنفيذي، الرابطة الأوروبية لتاريخ المربين (EUROCLIO) (هولندا)، ويرأس الجلسة الدكتور ج. مايكل أدامس، الرئيس المنتخب، الرابطة الدولية لرؤساء الجامعات (IAUP) (الولايات المتحدة).
التعلم من إصلاحات نظم التربية الوطنية
تشهد نظم التعليم الوطنية في جميع أنحاء العالم، إصلاحا نحو التكيف مع الفرص والتحديات واحتياجات مجتمعاتهم. وبعض هذه الإصلاحات تكون قابلة للتكرار، والتعديل والرقي. وفي هذه الدورة سوف نستفيد من وجهات نظر واضعي السياسات حول كيفية عمليات الإصلاح وتصميمها وتنفيذها والعقبات التي قد يواجهها. ومن المهم أن نتعلم من الأمثلة الناجحة على الإصلاحات التعليمية، بل والاستفادة من مثيلاتها التي قد باءت بالفشل.
وتتحدث في الجلسة صباح الهيدوس، مدير معه&#

1583; التعليم، المجلس الأعلى للتعليم (قطر)، والدكتور كيونغ بيون، أستاذ مساعد، كلية التربية، ونائب المدير، المعهد العالي لبحوث سياسات التربية، جامعة كوريا (جمهورية كوريا). وهون. تشارلز كلارك، سكرتير سابق في المملكة المتحدة للتعليم والمهارات (المملكة المتحدة)، والأستاذ الدكتور فصلي جلال، نائب وزير التربية الوطنية (إندونيسيا). ويرأس الجلسة مراد الزين، مدير قطاع التعليم، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، البنك الدولي (واشنطن العاصمة).
المدخل نحو تعليم جيد للجميع
لقد تم إحراز التقدم تجاه الأهداف الإنمائية للألفية لتوفير التعليم الابتدائي لجميع الأطفال، وزيادة عدد المتعلمين في التعليم الثانوي أيضا. ومع ذلك، فإن نظم المقاييس تشير إلى أن نسب الأطفال والشباب الذين يذهبون إلى المدارس أو الكليات أو الجامعات لا تروي الحدث بأكمله. حيث إن المطلوب هو قياس جودة خبرة المتعلمين في التعليم، وربما أيضا المقاييس التي تقيم أثر هذا التعليم على المتعلمين، التي تتناول نوعية حياة المتعلمين وفرصهم.
وسوف تعكس هذه الدورة كيفية قياس جودة التعليم، وسوف تناقش نتائج معيار هذه المقاييس ضمن البلدان وفيما بينها، وكيف يمكن استخدام المعلومات الناتجة لتركيز وتنفيذ الإصلاحات ذات التوجه النوعي.
يتحدث حول الموضوع سعادة إم، إيه، وزير التربية والثقافة، حكومة ولاية كيرالا- الهند، والدكتور كارول بيلامي، رئيس مبادرة التعليم للجميع، والمدير السابق لليونيسيف (الولايات المتحدة)، والدكتور بالينت مجيار، عضو مجلس الإدارة، المعهد الأوروبي للابتكار والتكنولوجيا، وزير التعليم السابق (هنغاريا)، والدكتور خوسيه ديفيد فينشتاين كيولا، نائب رئيس مؤسسة شيلي للتعليم، ووزير الثقافة السابق (شيلي)، ويرأس الجلسة البروفيسور جون وود، الأمين العام لاتحاد جامعات الكومنولث (اتحاد المقاصة الآسيوي) (المملكة المتحدة).
نماذج القيادة
تلعب القيادة دورا حاسما في تحديد نجاح أو فشل المؤسسات التعليمية والمتعلمين. في هذه الدورة سوف ندرس هذا الدور، ونعكس الضوء على الخطوات التي ينبغي أن تتخذ لتحسين ومشاركة نماذج القيادة الموجودة في كل مستوى من المدارس والكليات والجامعات ، و-حيثما دعت الضرورة-، وصياغة نماذج جديدة للقيادة.
يتحدث في الجلسة: الأستاذ عبد الله بن عبد الرحمن العثمان، مدير جامعة الملك سعود (المملكة العربية السعودية)، والدكتور باتريك ج. أواح، مؤسس ورئيس جامعة آشيسي (غانا)، وتوبي سولت، نائب الرئيس التنفيذي ومدير الاستراتيجية لتنمية القيادات المدرسية، الكلية الوطنية لقيادة المدارس وخدمات رعاية الطفولة (المملكة المتحدة)، ويرأس الجلسة الدكتور آلان إي. جودمان، الرئيس والمدير التنفيذي لمعهد التعليم الدولي (معهد التعليم الدولي)، (الولايات المتحدة).
تقييم التربية وتطويرها
إن التقييم كان دائما يرتبط بالامتحانات التحريرية، مع التركيز على جزء صغير من المقرر، والتي ينبغي أن يقوم بها الطلاب بصورة فردية، في مكان وزمان محددين. والملاحظ أن عددا متزايدا من التربويين يتجهون نحو الاعتقاد بأن المهارات والخبرات هي على الأقل بنفس قيمة نتيجة التعليم المرتبطة بالمعرفة، وهناك حاجة إلى معلومات ونظم رقابة جديدة لقياس ذلك. وفي هذه الجلسة، سوف نتناول المقاربات المبتكرة للتقييم، والتي يتم تطبيقها في العديد من البلدان وتعد بتحسين الأداء.
المتحدثون: السيد ستين لاسين، مستشار أول، إدارة التعليم الثانوي العام، وزارة التربية (الدنمارك)، الدكتورة باربارا مينز، مدير مركز تكنولوجيا التعلم، أس أر إي إنترناشيونال (الولايات المتحدة)، الدكتورة مارتينا أي روث، مدير استراتيجية التعليم العالمية، الأبحاث والسياسات، مجموعة أعمال المؤسسات، مؤسسة إنتيل (ألمانيا)، السيد إيان ويتمان، رئيس برنامج التعاون مع الاقتصادات غير الأعضاء، إدارة التربية، أو سي دي إي (باريس) ، ويدير الجلسة الدكتور تشارلز أي غولدمان، خبير اقتصادي، «راند» (الولايات المتحدة).
تصميم المناهج المتكيفة
يمكن الاطلاع على العديد من نماذج المناهج والنهج المبتكرة في جميع أنحاء العالم. سنعمل في هذه الدورة على تسليط الضوء على نماذج المناهج الدراسية ودرجاتها المتفاوتة من المرونة، وتقييم المناهج الأكثر ملاءمة لاحتياجات المتعلم في القرن الحادي والعشرين، آخذين بنظر الاعتبار مراعاة البيئات المحلية والعالمية.
المتحدثون: كيران بير سيثي، المدير المؤسس -مدرسة ريفرسايد (الهند)، فيكي كولبيرت، المؤسس والمدير التنفيذي، مؤسسة المدرسة الجديدة (كولومبيا)، الدكتور دينيس ليتكي، المؤسس المشارك والمدير المشارك- بيك بكتشر ليرننغ (الولايات المتحدة)، ويرأس الجلسة: الدكتور باتي ماكجيل بيترسن، زميل أقدم في معهد سياسة التعليم العالي (IHEP) (الولايات المتحدة).
تنمية القدرات البشرية
لقد تم تصميم مبادرات المنظمات الدولية وغيرها لزيادة استيعاب أنظمة التعليم ليتمكنوا من مواجهة التحديات الجديدة. وشملت المبادرات تطوير وظيفة المعلمين، والتنقل المهني، وإدارة فريق العمل. وتتناول الجلسة استراتيجيات بناء القدرات في سياقات وطنية ودولية.
المتحدثون: الدكتور فراني لوتيه، السكرتير التنفيذي لمؤسسة بناء القدرات الإفريقية (زيمبابوي)، الدكتور طارق شوقي مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم في الدول العربية (مصر)، وفريد فان ليوين، الأمين العام، التعليم الدولي (بلجيكا)، ويلعب دور الوسيط غيبونز مايك السيد، الرئيس التنفيذي، اتحاد ريتشارد روز (المملكة المتحدة).
مهارات للقرن الحادي والعشرين
لقد تم القيام بعمل جيد للتعرف على المهارات التي نحتاجها في القرن الحادي والعشرين، مثل مهارات تعلم التعلم، والتفكير النقدي وبناء المعرفة الإبداعية، وبعض هذه المهارات جديدة ومرتبطة بالتكنولوجيات الرقمية، في حين أن بعضها الآخر له تاريخ عريق تعود جذوره إلى تعاليم سقراط وأفلاطون. وبالنظر إلى سرعة التغيير الحالية، وإلى الحاجة المستمرة إلى التأقلم، فإنه ينبغي الآن أن نجعل هذه المهارات مواكبة لمفهوم التعلم مدى الحياة.
كيف يمكن تحقيق ذلك على أفضل وجه؟ إنه يتم حاليا وضع استراتيجيات جديدة للتعلم والتقييم، وتطوير مقررات تعليمية جديدة، كما يتم وضع طرق جديدة للتعاون تركز على بناء المهارات، وجعلها آلية في السياقات الرسمية وغير الرسمية. وسوف نستعرض في هذه الجلسة نماذج في هذا المجال، ونتحاور حول طرق تنفيذها وتطويرها.
المتحدثون: الدكتورة كاثرين بيلازيك، مستشار أول، نائبة الرئيس وأستاذة، مختبر علوم التعلم، المعهد العالي للتربية (سنغافورة)، وأهلي نبيل كاتاريا، السكرتير التنفيذي، جمعية تطوير التعليم في إفريقيا، وعضو مجلس الإدارة، معهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة (يو إي أل) (تونس)، والبروفيسور خليل الهندي، رئيس جامعة بير زيت (فلسطين)، ومارك برينسكي، مؤلف ومستشار في التربية والتعلم، مؤلف كتاب: «تعليم الناطقين بالرقمية: الشراكة لتعلم حقيقي (الولايات المتحدة). ويدير الجلسة البروفيسور إيكرهارد نويسيل فون رين، مدير المعهد الألماني لتربية الكبار- مركز لايبنيتز للتعلم مدى الحياة (ألمانيا).
نماذج التعليم المفتوح
تلعب التكنولوجيا دورا كبيرا في قيادة العالم إلى حيث توافر فرص أكبر لتبادل المعلومات، والمشاركة في إنتاجها، والوصول إلى تلك المعلومات واستخدامها. وبدأت هذه الفرص بالتوافق مع إطار التعليم من قبل المعلمين والطلاب والمنظمات. حيث هناك فرص وهناك بطبيعة الحال تحديات أيضا. وفي هذه الجلسة سوف نناقش مجموعة من القضايا التي ترتبط مع نماذج التعليم المفتوح المبتكر المدعوم بالتكنولوجيا. وتشمل هذه المواضيع المدخل إلى التحقق من صحة وحقوق الطبع ونشر المواد، فضلا عن الآثار التنظيمية والتجارية لاعتمادها.
المتحدثون: سيسيليا دي أوليفيرا، المدير التنفيذي لمعهد ماساتشوستس أوبن كورس وير (OCW) (الولايات المتحدة)، وآشا سينغ كانوار، نائب رئيس رابطة التعلم (فانكوفر)، في. إن بيلاي راجاسكران، نائب مدير، جامعة أنديرا غاندي الوطنية المفتوحة (IGNOU) (الهند)، ويرأس الجلسة مايكل تروكانو، متخصص في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وسياسات التعليم- البنك الدولي (واشنطن العاصمة).

قانون رقم (25) لسنة 2001 بشأن التعليم الإلزامي
قانون رقم (6) لسنة 2000 بشأن مزاولة الخدمات التعليمية
قانون رقم (11) لسنة 1988م بشأن مساواة طلاب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مؤسسات التعليم العالي
قانون رقم (7) لسنة 2004 بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (37) لسنة 2002 بإنشاء المجلس الأعلى للتعليم وتعيين اختصاصاته
قانون رقم (14) لسنة 2006 بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (37) لسنة 2002 بإنشاء المجلس الأعلى للتعليم وتعيين اختصاصاته
مرسوم بقانون رقم (37) لسنة 2002 بإنشاء المجلس الأعلى للتعليم وتعيين اختصاصاته
مرسوم رقم (60) لسنة 1983 بالتصديق على الاتفاقية الخاصة بدراسات التعليم العالي وشهاداته ودرجاته العلمية في الدول العربية
قـطر تبنت برنامجاً طموحاً لإصلاح التعليم وتطويره
دعوة للاستفادة من الكوادر الوطنية وزيادة البعثات التعليمية
ثقافية الشوري ناقشت تعديل أحكام مزاولة الخدمات التعليمية
هيئة التعليم انتهت من إعداد المناهج وفقاً لأحدث المعايير العالمية

موقع معروف

صفحتنا على معروف

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

أضف طلبك