تسجيل الدخول او يمكنك الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور

صيغة الجوال غير صحيحة
    نسيت كلمة المرور


الراية - السبت 7/2/2009 م

تعرضت لحملة ظالمة من النساء لدفاعي عن المرأة
أكد أن معظم رجال الدين يؤيدون ضربها للتأديب ..د. عبد الحميد الأنصاري للراية الأسبوعية:
حرمان المرأة من تولي القضاء عنف عظيم ضدها
كيف نحرم المرأة من نقل جنسيتها لأولادها ونبيحه لزوجة الرجل..؟
المجتمع القطري أقل المجتمعات العربية عنفاً لعدة أسباب
العنف يلاحق المرأة العربية منذ ولادتها ولا علاقة لعاطفة المرأة بالعمل والإدارة
الأسرة العربية تربي الولد ليكون سيداً والبنت لتكون مطيعة

حوار - نانسي أسامة:
أكد الدكتور عبد الحميد الانصاري عميد كلية الشريعة والقانون السابق ان المجتمع القطري هو الاقل عنفا سواء من الرجل ضد المرأة أو العكس في المجتمعات العربية لعدة عوامل أهمها تقارب افراده نسبا وتعارفهم قبليا وطبقيا ولزيادة الوعي الثقافي والديني.
وقال الدكتور الانصاري ل الراية ان الثقافة العربية السائدة صاغت المجتمع العربي صياغة خاصة تتناسب وموروثات تنتقص من المرأة ولا تراها ندا للرجل بأي حال وبين ان حرمان المرأة من تولي القضاء عنف عظيم حيث يلاحق العنف المرأة العربية منذ ولادتها لأن المجتمعات العربية مجتمعات ذكورية الثقافة والتعليم تمارس عنفا مقننا ضد المرأة وان الأم تربي ابنها ليكون فرعون وسيدا مطاعا والبنت لتكون كائناً مطيعا حيث تصور التربية العربية المرأة المثالية بأنها هي التي تتحمل العنف والاهانات ولا تشتكي.
وقال الدكتور الانصاري ان التربية العربية تربي المرأة على انها عوجاء لابد من ضربها لتعتدل لدرجة ان 99% من رجال الدين يؤيدون ضرب الزوجة لتأديبها وتساءل الانصاري لماذا نحرم المرأة من نقل جنسيتها إلى أولادها من زوجها الاجنبي في حين نسمح بنقل الجنسية لزوجة الرجل بصرف النظر عن جنسيتها.
وبين ان المرأة العربية ونتيجة لهذه الافرازات باتت تحترم الرجل الحمش الذي يضربها وتفخر بذلك وبعض النساء يحاربن الرجل الذي يدافع عن المرأة مشيراً إلى تعرضه لحملة ظالمة من النساء لدفاعه عن المرأة وحقوقها وأشار إلى ان عنف المرأة القيادية ضد بنات جنسها أكبر من الرجل وشدد على ان تجارب المرأة في السلطة والإدارة أثبتت انها مثل الرجل تماما وان عاطفة المرأة فقط في بيتها ولا علاقة لعاطفة المرأة بالعمل والإدارة.
وفيما يلي نص الحوار:
بداية كيف تعرف العنف الأسري وما هي مصادره وأسبابه؟
- العنف مفهوم شامل ولا يقتصر على العنف المادي كالضرب والجرح والقتل بل كل ما يمس الإنسان (ماديا أو معنويا أو نفسيا) بضرر فهو عنف غير مشروع، فالعنف مظاهر ودرجات، منها النفسي وهو أشده، ويتمثل في النظرة الاحتقارية للمرأة، وممارسة التمييز ضدها في حرمانها من بعض حقوقها المشروعة أو منعها من تولي بعض الوظائف القيادية، وحجبها عن ان تكون قاضية، هذا عنف نفسي عظيم تمارسه مجتمعاتنا ضد المرأة، منع المرأة من قيادة السيارة في السعودية عنف عظيم، تفضيل الأخ الذكر على اخته الانثى عنف كبير، حرمانها من فرص تعليمية أو تدريبية، عنف كبير، تحميل المرأة عدة أدوار في البيت وفي الحياة العامة دون توفير الوسائل التي تعينها على أداء هذه الأعمال عنف كبير، وهناك العنف (اللفظي) كالسب والشتم والتهديد والإهانة عندما نتحدث عن العنف الأسري فالمقصود به العنف الموجه للمرأة خاصة لأنه يشكل 90% من العنف، أما عنف المرأة ضد الرجل فهو رد فعل لعنف الرجل ضدها ولا يشكل ظاهرة.
ثانياً: مصادر العنف لا يقتصر العنف على الزوجين، فمصادره كثيرة مثل الأب، الأخ، الجار، بل حتى المرأة ضد بنات جنسها، والحقيقة ان المرأة يلاحقها العنف منذ ولادتها، وكأن خطأها كونها ولدت انثى، المجتمع بكامله ذكوري الثقافة والتفكير يمارس عنفا مقننا ضد المرأة في جميع تصرفاتها سواء عبر التشريعات القانونية التي تقنن التمييز ضد المرأة، يكفي كمثال فقط ان جميع تشريعات الجنسية العربية تحرم المرأة المواطنة إذا تزوجت من غير المواطن من حق نقل جنسيتها لأولادها وزوجها فبينما الرجل لو تزوج صعلوكة من أقاصي الأرض يمكنه ذلك.
ثالثاً: العلاقات الجنسية كسبب للعنف المتبادل
نعم للعلاقات الجنسية دور كبير في العنف ولكنها أكثر وضوحا بالنسبة للرجل لا المرأة فالمرأة بطبيعتها الخجولة لا تلجأ للعنف بسبب توتر العلاقات الجنسية كما الرجل الذي لا يستطيع كبح جماح غضبه وتوتره فيتخذ من المرأة موضوعا لتفريغ غضبه ومعاناته من أي شيء وكل شيء.
بوجهة نظرك هل هناك دور للمستوى الثقافي في الحد من العنف بين الزوجين والعكس ؟
- لا شك ان ارتفاع المستوى الثقافي بين الزوجين من العوامل التي تخفف من حدة العنف في العلاقات الزوجية، لكن المعضلة اننا جميعاً - متعلمين وغير متعلمين - ابناء ثقافة واحدة مهيمنة ومحكومة بتقاليد وأعراف وعادات نشأنا عليها وهذه الثقافة وتلك العادات، تمييزية في الدرجة وهي تشكل سلوكياتنا ونظراتنا وقناعاتنا وعقولنا وعواطفنا بمعنى ان الثقافة المجتمعية السائدة تبرمج عقولنا وتوجهاتنا وسلوكياتنا، ونحن مهما تعلمنا ففي النهاية أسرى لهذه الثقافة التمييزية، والمثقف فينا يحمل ارفع الدرجات العلمية من جامعات الغرب لكنه بعد عودته إلى محضنه الطبيعي يصبح جزءا من مناخ اجتماعي عام يحبذ ممارسة العنف ضد المرأة والطفل بوصفها (تأديباً) مشروعاً بل ان الاحصائيات أثبتت مفارقات مذهلة ففي دراسة أردنية رسمية خلصت إلى ان 19% من الاردنيات يعتقدن ان من حق الرجل معاقبة زوجته هذا على سبيل المثال ومثل هذا الرقم أو أكثر يصدق على بقية المجتمعات العربية بل ان الاحصائية أشارت إلى ان 81% من عينة الدراسة (رجالا ونساء) مع ضرب الرجل لزوجته، وهذا يدل على ان المستوى الثقافي للزوجين ليس بعاصم عن عنف العلاقات الزوجية، ومما يؤكد هذا الأمر انك لو اجريت استفتاء بين مشايخ الدين وهم أهل علم وثقافة لوجدت ان 99% منهم يؤيدون ضرب الزوج لزوجته من باب التأديب ومما يؤسف له ان بعض هؤلاء وحتى ان عاشوا في مجتمعات متقدمة مثل أوروبا واستراليا يفتون بذلك للمسلمين هناك وبعضهم يتعرض للطرد ولكن لماذا؟ لأن الثقافة العربية تحكمهم فهم نتاجها، نتاج هذه الثقافة الموروثة التي تشربوها.
إذن هل نستطيع القول ان أسباباً تربوية تقف وراء العنف ضد المرأة؟
- المجتمع العربي أو الأسرة العربية تربي الولد ليكون سيداً مطاعاً والأم نفسها تربي ولدها ليكون فرعون في الوقت الذي تربي أخته كائنة مطيعة تتقبل شتى صور العنف بصبر وعدم تأفف، بل ان التربية العربية تصور المرأة المثالية المطلوبة هي تلك المرأة التي تتحمل العنف والإهانات ولا تشتكي التربية العربية تربي المرأة على انها عوجاء فلابد من ضربها لتعتدل بل هناك دراسات تفيد ان المرأة في قرارة نفسها تحترم الزوج (الحمش) الذي يضربها وهناك زوجات يفخرن بشدة ازواجهن باعتباره مظهرا للرجولة الحقيقية، والأمثال الشعبية تؤكد هذا المفهوم (إكسر لها ضلع يطلع لها ضلعين) والمرأة نفسها لتضعف في شخصيتها أو التشرب بمفاهيم مغلوطة عن نفسها، تساهم في دعم الاتجاهات والثقافة التمييزية العنيفة في المجتمع.
وكما ذكرت من قبل، الثقافة العربية السائدة صاغت المجتمع العربي صياغة خاصة تتناسب وموروثات تنتقص من المرأة ولا تراها ندا للرجل بأي حال فالقضية ليست مقصورة على ان العنف يأتي من الرجل فحسب فالمرأة قد تكون عنيفة ضد بنات جنسها بأكثر من الرجل بل ان بعض النساء يحاربن الرجال الذين يدافعون عن حقوق المرأة ويريدون تغييرا أوضاعهن البائسة، هؤلاء النسوة يحاربن هؤلاء الرجال بكل شراسة وعنف بأكثر من الرجال، وأنا واحد من هؤلاء الكتاب الذين تعرضوا لحملة ظالمة من النساء بأكثر من الرجال. لماذا؟ لأن الأفراد جميعا يتشربون القناعات والمفاهيم الاجتماعية السائدة والتي تشكل عقولهم وطريقة تفكيرهم فنحن رجالا ونساء ابناء وضحايا لهذه الثقافة.
هذه الثقافة التي تحكمنا ولا نحكمها وتملكنا ولا نملكها.
هناك من يستخدم الابناء في ماراثون العنف المتبادل بين الزوجين.. وما هو تأثيره عليهم؟
- للأسف فإن أعظم تأثيرات العنف المتبادل يقع على الابناء دائماً فالمرأة في سبيل المكايدة والانتقام من زوجها وبخاصة إذا كانت مطلقة تلجأ إلى شحن الأولاد ضد والدهم وتتفنن في ابتكار الوسائل التي تمنع الاب من رؤية أولاده وفي المقابل يلجأ الرجل إلى تهديد المرأة (المطلقة) حاضنة الأولاد بنزع الحضانة منها إذا فكرت بالزواج ويريد بذلك ان يجعلها محرومة من الحياة الزوجية أبدا، وقد قرأنا مؤخراً في الصحف ان هناك ازواجا لجأوا إلى خطف أطفالهم وهناك من قتل ولده انتقاما من الأم.
ولكن هناك من يرى ان المرأة إذا تولت منصبا قياديا تصبح عنيفة وفي رأيك عنف المرأة القيادة يتوجه لمن بالدرجة الأولى؟
- اتصور ان عنف المرأة القيادية ضد بنات جنسها أكبر من عنفها ضد الرجل وهذا كما قلنا نتاج الثقافة الموروثة والسائدة، فهي نتيجة طبيعية وأكبر دليل على ذلك ان النساء المثقفات وهن أقلية يواجهن حربا شعواء من أكثرية النساء المقتنعات بأن الاوضاع الحالية هي الأفضل كما يقول المفكر السعودي إبراهيم البليهي. والتجربة العملية لتولي المرأة مناصب قيادية أثبتت بجلاء زيف ما نردده وتردده المنابر الدينية والوعظية من ان المرأة مخلوقة عاطفية لا تصلح للمناصب القيادة التي تحتاج إلى رجال أكفاء، هذا وهم كبير نلقنه لطلابنا في المدارس بجهل مؤسسي، لقد أثبتت تجارب المرأة في السلطة والإدارة عندنا وعند غيرنا ان المرأة مثل الرجل تماما وان عاطفية المرأة فقط في بيتها مع زوجها وأولادها وأهلها ولا علاقة لعاطفة المرأة بالعمل والإدارة بل قد تكون عنيفة أكثر من الرجل.
وبالنسبة للمجتمع القطري هل هناك نسب للعنف في المجتمع القطري؟
- اعتقد ان المجتمع القطري هو الأقل عنفا في المجتمعات العربية سواء من قبل الرجل ضد المرأة أو العكس وذلك بسبب صغر المجتمع القطري وتقارب أفراده نسبا وتعارفهم قبليا وطائفيا وطبقيا وأيضاً هناك انفتاح ثقافي ووعي ديني وحقوقي كبيران بين أفراد المجتمع، إضافة إلى انه لا توجد في المجتمع القطري عوامل ضاغطة تدفع الافراد إلى انحرافات سلوكية مثل البطالة والضائقة الاقتصادية .. الخ.. ولا أظن بوجود احصائية تبين نسب العنف وحتى لو وجدت فإنها لا تمثل حقيقة ما يحصل في البيوت لأن الاحصائيات ما هي إلا مؤشرات تقريبية لأن أكثرية البيوت لا تبلغ إلا عن العنف الصارخ فهي أشبه بقمة جبل الجليد الظاهر منه أقل بكثير من الجزاء الأعظم المخفي.
أيهما أكثر عنفاً وتفنناً في استخدام وسائل العنف؟ المرأة أم الرجل؟
- لا شك انه الرجل لأن امكاناته أكبر ولأن التشريعات في صفه ولأنه يعتقد انه يمارس حقه المشروع دون تأنيب ضمير، المرأة لا تلجأ للعنف إلا إذا فاض بها الكيل ولا تلجأ للعنف إلا دفاعا عن نفسها وأولادها أو في سبيل حماية حق مشروع لها، المرأة إذا لجأت للعنف فإنها تواجه المجتمع كله ضدها بل ان أهلها أول من يؤنبها ويلومها بينما الرجل لو تقاعس في استخدام العنف ضد زوجته فإن أهله يوبخونه ويعيرونه بأنه ليس رجلاً.
ما هي أسباب ودوافع العنف والهدف منه؟
- الطبيعة غير السوية عند بعض الرجال والنساء بسبب العقد النفسية الكامنة منذ التنشئة المبكرة والمفاهيم المغلوطة السائدة عن القوامة و الرجولة و التوجيه والارشاد فبعض الرجال يفهم من القوامة: التسلط والعنف وهناك فهم مغلوط عن طبيعة المرأة وانها خلقت عوجاء وفهم مغلوط لحق طاعة الزوجة لزوجها والنمط التربوي السائد يكرس سيادة الرجل على المرأة، الرجل خطاياه مغفورة والمرأة إذا أخطأت فدمها هو الثمن. والنظام التعليمي السائد يعمق وضعية سلبية للمرأة فهي المكلفة بالطبخ والخدمة اما الرجل فهو الذي يفكر ويدبر وينجز الأعمال العظيمة فالرجل هو صاحب العقل اما المرأة فهي عاطفية ضعيفة بحاجة دائما إلى وصاية الرجل عليها حتى لا تنحرف والنظام الإعلامي: يجعل الرجل هو صاحب الحق في ارتكاب الاخطاء والخيانات الزوجية في الوقت الذي يوجه المرأة لأن تقبل خطايا الرجل بحجة المحافظة على البيت والأولاد، فدائما مهما عظمت خطايا الرجل على المرأة ان تسامح وتطبطب من أجل الأسرة والنظام التشريعي منحاز دائما للرجل سواء في الجنايات أو في الحقوق الزوجية أو في الديات أو في المرتبات والامتيازات الوظيفية أو في حق الجنسية والنظام الثقافي السائد يهمش دور المرأة في المجتمع ويجعلها تابعة للرجل وسوء اختيار الزوجين لبعضهما بسبب الزواج العشوائي الذي لا يسبقه اختيار سليم وقناعة حرة من الطرفين وبخاصة في مجتمع مغلق لا يسمح باختلاط الجنسية وفق ضوابط مشروعة وفي مجتمع يفرض النقاب على بناته أو يسارع إلى ترويجهن وهن أطفال بحجة ان في ذلك صيانة لهن من الانحراف وضعف شخصية بعض النساء بسبب التربية التي غرست فيهن الخنوع والاستسلام بذريعة المحافظة على الاسرة أو حماية سمعة الاهل والقبيلة أو خوفا من تهديد الزوج.
اما الهدف من ممارسة العنف في جميع أشكاله هو: استمرار واستدامة وصاية الرجل على المرأة.
بوجهة نظرك كيف يمكن التقليل من حدة العنف المتبادل في الاسرة؟
- الدراسة النقدية لكتب التراث وتنقيتها من النظرة المتحيزة أو الظالمة لمرأة وتوضيح ان ذلك لا يمثل نظرة الإسلام وإنما نظرة المجتمعات الإسلامية عبر تحولاتها الاجتماعية المختلفة للمرأة المهمشة والتي لا دور لها في المشاركة المجتمعية أو التنمية. والدراسة النقدية للكتب المدرسية وتخليا من الصورة النمطية للمرأة الخانعة الذليلة والتابعة وتصحيح المفاهيم الدينية والاجتماعية السائدة عبر حملة واسعة تشارك فيها جميع وسائل الإعلام وإعادة النظر في النمط التربوي السائد وتوعية المتزوجين بحقوقهم الشرعية والقانونية وكيفية المطالبة بها ووجود مراكز للتوعية الاسرية والارشاد الأسري.

إصدار الدستور الدائم لدولة قطر
قانون رقم (1) لسنة 1994 بشأن الأحداث
قانون رقم (38) لسنة 1995 بشأن الضمان الاجتماعي
قرار أميري رقم (23) لسنة 2002 بشأن المجلس الأعلى لشؤون الأسرة
قرار أميري رقم (8) لسنة 1999 بتشكيل المجلس الأعلى لشؤون الأسرة
قرار أميري رقم (53) لسنة 1998 بإنشاء المجلس الأعلى لشؤون الأسرة
قرار مجلس الوزراء رقم (3) لسنة 1998 بإنشاء اللجنة الاستشارية لشؤون المرأة بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
الداخلية تعرف طالبات الريان بحقوق المرأة القانونية
حماية المرأة تطالب بالإسراع في إصدار قانون الطفل
الأسرة يناقش جودة الخدمات النفسية والاجتماعية المقدمة لحماية المرأة
في سنة أولي انتخابات... لماذا تنتظر المرأة التعيين في مجلس الشوري؟

موقع معروف

صفحتنا على معروف

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

أضف طلبك