الشرق - الإثنين3/11/2008 م

مطالبة بوضع لافتات مرورية وإرشادية للطرق الجانبية
تردي حالة الشوارع والصرف الصحي  في الدوحة الجديدة
مواطنون ومقيمون: غياب الإنارة وعشوائية المنطقة أديا للحوادث

الدوحة - الشرق :
يعاني سكان منطقة الدوحة الجديدة من تردي حالة الشوارع وسوء حالة شبكات الصرف الصحي فضلاً عن حاويات القمامة التي تظل باليومين مليئة بالقمامة والمخلفات دون انتشالها، وأكد عدد من المواطنين والمقيمين ان سوء الطرق الداخلية والمسارات الفرعية راجع إلى عدم الاهتمام بها، بالإضافة إلى طريقة وأسلوب صف السيارات في أماكن الانتظار بطريقه عشوائية وغير منظمة أدى إلى ظهور الاحتكاكات والصدامات مع من يدخل المنطقة بالنسبة لقائدي السيارات، فضلاً عن غياب الإنارة التي قلما تجدها في شارع أو اثنين على الأكثر، وعدم وجود اللافتات المرورية والإرشادية لخرائط الشوارع، مما جعل المنطقة أشبه بالعشوائيات على حد التعبير.
يشير أحد المقيمين إلى أن المنطقة تعاني من غياب الإنارة في الشوارع الداخلية، وهذا بالطبع له أضرار سلبية تنقسم إلى شقين، الشق الأول هو حدوث الاصطدامات اليومية بين السيارات، خاصة عند تقاطعات الشوارع، لدرجة أن هناك العديد من المستهترين الذين يدخلون المنطقة بسياراتهم بسرعات عالية ويعرضون حياة الآخرين للخطر، أما الشق الثاني وهو الشعور بالظلام الدامس في الأحياء السكنية مما يجبر الجميع على المكوث في البيوت وعدم قضاء مصالحهم لأن المكان مظلم، وبالتالي فلن يستطيع المرء الخروج وقضاء احتياجاته.
وأوضح مواطن أن منطقة الدوحة الجديدة تحتاج إلى الاهتمام بها والرعاية وسرعة الانتهاء من الحفر وجبال المطبات التي أتلفت العديد من السيارات، بالإضافة إلى معالجة وتحذير وضعية إيقاف مالكي السيارات لعرباتهم بطريقه عشوائية وغير منظمة، ووضع اللافتات والعلامات المرورية والالتزام بالقوانين المعمول بها، وأشار إلى كم المخلفات التي تترك أحيانا في الحاويات لأكثر من يومين في بعض الشوارع بدون انتشالها لافتاً إلى أن ترك القمامة هكذا من شأنه أن يعرض الآخرين للأمراض والأوبئة، كما أن تلك الحاويات معظمها بلا غطاء، وبالتالي خروج الروائح الكريهة التي ينفر منها كل من يمر بالشارع، وأضاف أن الطرق تحتاج فعلا للكثير من الإصلاحات ومعالجتها وإعادة رصفها من جديد.
في ذات السياق يقول أحد المواطنين: إن الشوارع بحاجة إلى الإنارة، فالمنطقة تصبح مخيفة بسبب الظلام الدامس، وكثير من الأهالي يعتمدون على الإنارة المنبعثة من المحلات التجارية للرؤية ليلاً، فضلاً عن وقوع الكثير من حوادث الاصطدامات بين السيارات، خاصة في التقاطعات، وأشار إلى أن الشوارع لم يعد لها أي مدلول على الاتجاهات اللهم إذا كان في شارع أو اثنين فقط، كما أن غيابها أدى إلى حدوث عشوائية في مرور السيارات وتغيير في اتجاه الطرق والمسارات.

قانون رقم (13) لسنة 1998 بشأن المرور
قانون رقم (10) لسنة 1979م بشأن قواعد المرور
قانون رقم (3) لسنة 2008 بتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (1) لسنة 1966 بالإشراف والرقابة على شركات ووكلاء التأمين
مرسوم بقانون رقم (19) لسنة 2007 بإصدار قانون المرور
مرسوم بقانون رقم (1) لسنة 1966 بالإشراف والرقابة على شركات ووكلاء التأمين
مرسوم بقانون رقم (32) لسنة 2005 بتعديل بعض أحكام القانون رقم (13) لسنة 1998 بشأن المرور
مرسوم رقم (52) لسنة 1978 بتأسيس شركة مساهمة قطرية باسم الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين
قرار وزير الداخلية رقم (5) لسنة 1991 بتحديد قيمة إشارات المرور وأعمدتها في حالة إتلافها
قرار وزير الداخلية رقم (1) لسنة 1981م باللائحة التنفيذية للقانون رقم (10) لسنة 1979م بشأن قواعد المرور
انتظار قانون المرور
المواطنون يحاكمون قانون المرور
تحديد مصير قانون المرور اكتوبر المقبل
المطالبة بتوعية المواطنين : بقواعد المرور
المطالبة بتجديد أو تعديل قانون التأمين الحالي
قانون المرور ساهم في تراجع نسبة الحوادث
مخالفات فورية لغير الملتزمين بقواعد المرور
ارتفاع معدلات القضايا المرورية أمام القضاء
حظر تعطيل حركة المرور في الحوادث البسيطة
قانون المرور حقق الانضباط .. والغرامات قاسية
قانون المرور والإجراءات الوقائية للحد من الزحام
شركات التأمين تأخذ حقها مقدما وتهمل حقوق العملاء
مطلوب إعادة النظر في غرامات وعقوبات قانون المرور
وزارة الداخلية لا تهدف لجمع المال من مخالفي قواعد المرور
مواطنون ومقيمون: بعض شركات التأمين لا تفي بكامل التزاماتها
إعادة توقيت الإشارات الضوئية يحل مشكلة الاختناقات المرورية
السويدي: البنية التحتية لم تعط الفرصة لإنجاح قانون المرور الجديد
حجز سيارات التحفيص طبقاً لقانون المرور رقم (19) لسنة 2007م
العجمي: استكمال مرافق البنية التحتية يكبح جماح الحوادث المرورية